وصفت أسرة مايكل جاكسون ردود الفعل على فيلم وثائقي جديد عن ارتكابه انتهاكات جنسية مزعومة بحق أطفال بأنها “إعدام علني دون محاكمة” وقالت إنه “بريء مئة بالمئة” من تلك الاتهامات.

ونشرت عائلة جاكسون بيانًا تؤكد فيه أن صانعي هذا الفيلم لم يكونوا مهتمين بالحقيقة.

ويستعرض فيلم “ليفينغ نيفرلاند“ المكون من جزءين، مزاعم الاعتداءات الجنسية على الأطفال من خلال مقابلات مع الراقص والموسيقي، واد روبسون، والممثل، جيمس سافشوك، وعائلتيهما، إذ يرويان صور الاستغلال الجنسي التي تعرضا لها من قبل جاكسون عندما كانا يبلغان من العمر 7 و10 سنوات.