+A
A-

حملة إعلانيـة مبتكرة تجـدد الروابـط مـع روح الـدار

تؤكد شوبارد قيمها الأصيلة المتمثلة في الحرفية الفذة والجرأة الإبداعية عبر حملة إعلانية فريدة وبصمة جديدة مميزة، تكشف فيها دار شوبارد ذات الملكية العائلية التي تأسست العام 1860 عن أحد جوانب هويتها باعتبارها دار حرفية تصوغ المشاعر في إبداعات نفيسة.

وبهدف تسليط الضوء على هذا التراث وإعادة التركيز على جوهر حرفيتها وقيمها الأصيلة، تكشف دار شوبارد عن بصمة مميزة وجديدة: شوبارد تصوغ المشاعر منذ العام 1860؛ لتكون رسالة قصيرة تلخص صميم وجوهر الدار التي أسسها لويس أوليس شوبارد.

وتكشف الحملة المبتكرة عن رمز جمالي قوي من خلال تأكيد الطابع الرمزي للحرف الأول “C” من اسم العلامة التجارية باللغة الإنجليزية لدار شوبارد التي تتمتع بتاريخ طويل وشهرة عالمية كبيرة؛ لتترك بذلك شوبارد علامة بصرية راسخة ومميزة لها.

  وفي تعليق له قال كارل فريدريك شوفوليه “كان استخدام الحرف C خيارًا قويًا، ففي حرف واحد تتجلى رمزية الحركة الرشيقة المفعمة بالعمق والحيوية التي ترفد شوبارد وتتغلغل في كل إبداع من إبداعاتها”.

وباختيارها للحرف الأول من اسمها، تغطي دار شوبارد جميع المفردات التي تخصها مثل: الإبداع (Creativity)، والقلب (Coeur)، والعيار (Calibre)، والألوان (Colours)، والأسلوب المميز (Character).

ويبرز الحرف “C” بحجم كبير وخط مائل على كل المواد المرئية ضمن الحملة الإعلانية الجديدة؛ ليرسخ مكانته ختما مهيبا وتوقيعا مميزا للدار يوثق ارتباطها مع كل الموديلات الرمزية الظاهرة في المواد المرئية ضمن الحملة.

كما يبدو هذا الحرف وكأنه يذكرنا بالطبيعة الفريدة والمتميزة لكل قطعة من إبداعات هذه الدار التي لا مثيل لها.

وستظهر الحملة الإعلانية الجديدة في وسائل الإعلام كافة اعتبارًا من 15 سبتمبر 2018؛ لترسي أسلوب تواصل يضمن تنوعًا كبيرًا من حيث أساليب الإعلان المستقبلية، مع الحفاظ على الاتساق التام لطابع الحملة، كما ستساهم هذه الحملة في إنعاش الرموز الثلاث الأساسية المميزة لهوية الدار: أولها “أزرق شوبارد” الذي يعيد بقوة تأكيد مكانته، إذ تعتبر هذه الدرجة من اللون الأزرق العميق بصمة مميزة يمكن تجسيدها من خلال تدرجات دقيقة وفقًا للمناسبة والموديل الذي يتم تقديمه.

وثانيها، الزخم الإبداعي للدار الذي ينعكس من خلال الأسلوب الذي يتم فيه تسليط مزيد من الضوء على الساعات والمجوهرات التي يتم تقديمها عن طريق التصوير الفوتوغرافي الصامت (still-life photography) بدلًا من اللجوء للموسيقى والمشاهير؛ لتعبّر إبداعات شوبارد عن نفسها بأسلوبها الخاص.

وأخيرًا، يتمثّل الرمز المميز الثالث في الحملة من خلال الشعار والخط المستخدم فيه، بحيث أصبح كل منهما عنصرًا رسوميًا محوريًا في المواد المرئية للحملة.