+A
A-

Mamma Mia Here We Go Again فيلم لا يعرف فرق العمر!

طرحت “Universal” نهاية الأسبوع الماضي في البحرين، الجزء الثاني من فيلم الكوميديا والموسيقى Mamma Mia Here We Go Again والذي يعتبر الجزء الثاني منه والذي طرح عام 2008، وحقق إيرادات عالمية بلغت 609 ملايين دولار، كما ترشح لجائزتي غولدن غلوب.

الفيلم الغنائي المقتبس عن مسرحية استعراضية شهيرة والقائم على أعمال فريق ‘آبا’ السويدي الشهير تدور أحداثه في إحدى جزر اليونان.

الجزء الثاني من بطزلة ببطولته ميريل ستريب ويشاركها البطولة كلا من أماندا سايفريد، بيرس بروسنان، دومينيك كوبر ويتطرق الجزء الثاني إلى حياة “دونا” ستريب، في الماضي، وقصص تعرفها على أزواجها في المستقبل، حيث تدور أحداث الفيلم حول العودة إلى الماضي لمعرفة كيف بدأت الحكايات والقصص العاطفية فى حياة دونا، وكيفية تأثير العلاقات المزيفة في الماضي على الوقت الحاضر، من خلال استعراض شخصيات الفيلم في سن الشباب مرورًا مع تقدمهم في العمر.

وانضم إلى الجزء الثاني ليلي جيمس، التي تجسد شخصية دونا وهي شابة وشير التي تلعب دور والدة دونا، واثار انضمام المطربة المخضرمة “شير” لفريق Mamma Mia Here We Go Again الكثير من الجدل، حيث أشارت جريدة الجارديان البريطانية في تقرير مؤخرا إلى أن “شير” تقوم في الفيلم بدور الجدة والدة “دونا” التي تقوم بدورها النجمة ميريل ستريب، في حين أن الفارق في العمر بين الاثنتين لا يتعدى الثلاث سنوات، حيث أن ميريل عمرها 68 عامًا بينما تبلغ شير من العمر 71 عامًا، وربما توقع القائمون عليه أن يتجاهل المشاهدون عدم منطقية فارق السن بين شير وميريل ستريب ويطغى على هذا سحر الفيلم الذي تدور أحداثه في أجمل المناطق الطبيعية على شاطئ البحر في اليونان ويضم مجموعة من الأغاني الممتعة.

وهذه 10 معلومات عن الجزء الثاني للفيلم:

انضمت النجمة العالمية شير لفريق عمل الجزء الثاني للفيلم، حيث ستقوم بتجسيد شخصية “جدة” صوفي والتي تقوم بتجسيدها النجمة أماندا سايفريد.

سيتطرق الجزء الثاني إلى حياة “دونا” ميريل ستريب، في الماضي، وقصص تعرفها على أزواجها في المستقبل.

زيادة الميزانية الإنتاجية للجزء الثاني، حيث بلغت ميزانية الجزء الثاني للفيلم 70 مليون دولار، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الفيلم عالمياً، حيث قررت شركة “Universal” زيادة ميزانية الجزء الثاني التي بلغت 70 مليون دولار.

الفيلم هو نسخة شبيهة لفيلم كوميدي بعنوان “My Father, My Mother, My Brothers, and My Sisters” عام 1999.

تم تصوير الفيلم بعدد من البلدان الأوروبية ومنها كرواتيا والمملكة المتحدة.

صورت ميريل ستريب مشاهدها بالكامل خلال أسبوع واحد فقط.

الفيلم هو التعاون الثاني بين ستريب وشير وفيلمهما الأول هو “Silkwood” عام 1983.