“محاشي أوبال” من المشروعات التي صنعت وقدمت بحب إلى الزبائن، إذ إن لها بدايات كفاح صنعت اليوم تاريخ النجاح. محاشي أم محمد بدأت قبل عشر سنوات على يد سيدة بحرينية، قدمت مشروعا منزليا حافظت فيه على النكهة التقليدية، لتوصل المحاشي إلى كل بيت من دون مواد حافظة.

محاشي أوبال قصتها بدأت من أم محمد، فقد كانت ابنتها زينب شريكة لنجاحها بتأسيس محل أوبال؛ لتقدم إلى الزبائن المحاشي بطريقة عصرية ومبتكرة مع المحافظة على النكهة. قصة أم محمد مرشحة لنجم “البلاد”، فكم نجمة تستحق هذه القصة التي بدأت بكفاح وتحديات لتحقق اليوم نجاحا مبهرا؟

قريبًا سيتم إطلاق مسابقة Albilad Dining Star على موقع صحيفة البلاد، حيث سيتسنى لكم التصويت واختيار مطعمكم المفضل