يشير أصحاب الاختصاص إلى أنه من الأفضل ممارسة الرياضة بعد الفطور؛ حيث يكون الجسم قادرًا على تعويض فقْد السوائل، أما إذا كانت هناك ضرورة فيمكن للصائم أداء بعض التمارين الخفيفة كالمشي أو بعض التمارين السويدية، بعيدا عن أشعة الشمس المباشرة، حتى لا يفقد الجسم كمياتٍ كبيرة من السؤال. وبيّن الأطباء إمكان ممارسة التمارين والأنشطة الرياضية بعد الفطور، شريطة أن يكون قد مر على تناول الطعام ساعتان حتى ينتهي الجسم من هضم الغذاء في المعدة، مضيفا أن الرياضة بعد الفطور مفيدة في صرف السعرات الحرارية الزائدة عن حاجة الجسم.

كما أن الرياضة من شأنها المساعدة في نوم صحي وهادئ للفرد، خاصة وأنها تساعد على تحسين الدورة الدموية وتسهيل خروج ودخول الهواء إلى الجسم.