+A
A-

“سديم” تطلق “أقوى صانع محتوى”

ينطلق الموسم الثاني من سديم في 2 مارس.‏ والمنافسة قويّة هذا العام، إذ تم اختيار الـ20 متسابقًا من العالم العربي. ويسعى البرنامج إلى إيجاد أفضل صنّاع محتوى في العالم العربي وتزويدهم بأحدث التقنيات والخبرات ليصل تأثيرهم إلى أقصى الحدود. فماذا يخبئ لنا الموسم الثاني؟

وسيتنافس المشتركون الـ20 على لقب أكبر شخصية مؤثّرة في العالم العربي وجائزة مليون ريال وفرصة إنتاج برنامجهم الخاص على السوشيال ميديا.

كلّ مُشترك مُميّز بنوع محتوى مختلف مثل السفر والمغامرة والموضة والجمال وكوميديا وترفيهي وتعليم وإلهام وتطوير لايف ستايل (نمط الحياة) وراب وشعر وأصدقاء للبيئة. هذا ما يزيد حدّة المنافسة وصعوبة اختيار صاحب لقب أفضل صانع محتوى في الموسم الثاني!

أهداف سديم الأساسية هي بناء ثقة المشتركين بأنفسهم وإحداث فرق في مجتمعاتهم، ونشر رسالة أمل وإيجابية عبر العالم العربي.

وتعد “سديم” مرجع مهم لكلّ الشباب العربي الراغب في المستقبل بصناعة محتوى جذَّابٍ وهادفٍ.

وتهتم لجنة التحكيم المؤلفة من صنّاع المحتوى آسيا وأحمد شريف ودي زاد جوكر، وزاب ثروت بتوجيه المُتسابقين وتطوير مهاراتهم من خلال إعطائهم دروس تحفيزية ونصائح مهمة وتدريبات وورش عمل يومية وتحدياتٍ أسبوعية بهدف أن يصبحوا، بعد المُشاركة في سديم، من أفضل صنّاع المُحتوى في العالم العربي، فيما سينال الفائز جائزة مالية قيمتها مليون ريال، وفرصة صناعة وإطلاق برنامجه الخاص. أما المعايير التي ستعتمد لتقييم المشتركين فهي نوعية المُحتوى الذي يقدّموه وتأثيره الإيجابي على المجتمع من حولهم.