+A
A-

قمة مفصلية

بعد الخسارة المذلة أمام هولندا بثلاثية نظيفة في المجموعة الأولى لدوري الأمم الأوروبية، بلغ مدرب ألمانيا يواكيم لوف والجيل القديم المتوج بطلا للعالم 2014 الحضيض وبات مطالبًا برد فعل وإنجاز في مواجهة فرنسا بطلة العالم اليوم لتفادي الهبوط من المستوى الأول.

وكان الجميع يتوقع أن ينتفض المنتخب الألماني بعد الخروج بخفي حنين من الدور الأول لمونديال روسيا لكن الأمور ازدادت سوءًا وتجلت أمام هولندا التي ألحقت أقسى هزيمة بجارتها في تاريخ اللقاءات بين المنتخبين.

واعترف لوف الذي بدا محبطًا بعد المباراة في تصريحات للتلفزيون الألماني بأن النقاش حول مستقبله “أمر طبيعي”

ويرتبط لوف بعقد مع منتخب ألمانيا حتى عام 2022. لكن بعد الهزيمة المؤلمة أمام هولندا، أصبحت الشكوك تحوم حول مستقبله وربما تكون مباراة فرنسا اليوم مفصلية بالنسبة له.

 

أوليفر كان: “يتعين على اللاعبين البارزين قيادة المجموعة وتحمل مسؤولياتهم، وعندما لا يقومون بذلك يختل توازن الفريق”.