+A
A-
السبت 22 نوفمبر 2014
اختبار صعب لبرشلونة.. “سهل” لريال
(أ.ف.ب)
سيكون برشلونة الثاني امام اختبار صعب اليوم السبت عندما يستضيف اشبيلية في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الاسباني الذي يعاود نشاطه بعد ان توقف حوالي اسبوعين بسبب المباريات الدولية، فيما يسعى غريمه الازلي ريال مدريد المتصدر الى مواصلة تألقه على حساب مضيفه المتواضع ايبار.
على ملعب “كامب نو”، يأمل برشلونة ان يكون لاعبوه استفادوا من عطلة المباريات الدولية لاستعادة تركيزهم الكامل بعد ثلاث مراحل صعبة تعرضوا خلالها لهزيمتين على التوالي على ايدي ريال مدريد (1-3) وسلتا فيغو (صفر-1 في ملعبهم) قبل استعادة توازنهم بفوز صعب على الميريا (2-1) في مباراة تخلفوا فيها وانتظروا حتى ربع الساعة الاخير لادراك التعادل ثم خطف الفوز عبر جوردي البا.
ولن تكون مهمة رجال المدرب لويس انريكي الذي اصبحوا متخلفين بفارق نقطتين عن ريال بعد ان كانوا متقدمين عليه بفارق 6 نقاط، سهلة امام ضيفهم الاندلسي الذي يتخلف عنهم بفارق نقطتين والقادم بدوره من فترة صعبة بعد سقوطه امام اتلتيك بلباو (صفر-1) وتعادله مع ليفانتي (1-1).
ويدرك انريكي ان لا بديل للنادي الكاتالوني عن تحقيق فوزه السادس على التوالي ضد منافسه الاندلسي الذي لم يذق طعم الفوز على “بلاوغرانا” في الدوري منذ الثالث من اذار/مارس 2007 (2-1 في رامون سانشيس بيزخوان في مباراة اكملها برشلونة بتسعة لاعبين)، خصوصا ان بانتظار الفريق سلسلة من المباريات الصعبة يبدأها الثلاثاء في قبرص ضد ابويل نيقوسيا في دوري ابطال اوروبا ثم يحل الاحد المقبل ضيفا على فالنسيا في الدوري قبل ان يتواجه في المرحلة التالية مع جاره اللدود اسبانيول.
ورأى انريكي ان على فريقه ايجاد اسلوب اللعب الذي يميزه من اجل تجاوز هذه المرحلة الصعبة، على امل ان يستعيد نجم الفريق ليونيل ميسي طريقه الى الشباك بعد ان فشل في تسجيل اي هدف في المراحل الثلاث الاخيرة وان يتمكن المهاجم الاوروغوياني لويس سواريز من افتتاح رصيده التهديفي مع النادي الكاتالوني.
اما في ما يخص الغريم الازلي ريال مدريد، فسيجد نفسه امام اختبار نادرا ما عاشه وهو اللعب في ملعب لا يتسع لاكثر من 5 الاف متفرج، وذلك عندما يحل ضيفا على ايبار المتواضع الصاعد الى دوري الاضواء للمرة الاولى في تاريخه.
ومن المتوقع ان لا يواجه رجال المدرب الايطالي كارلو انشيلوتي صعوبة في تحقيق فوزه الرابع عشر على التوالي في جميع المسابقات رغم افتقاده الى ابرز ركائزه الاساسية لهذا الموسم الكرواتي لوكا مودريتش بسبب اصابة في فخذه تعرض لها مع منتخب بلاده.
وبدوره يسعى اتلتيكو مدريد حامل اللقب الى استعادة توازنه وتعويض سقوطه المفاجىء في المرحلة الماضية امام الجريح ريال سوسييداد (1-2)، وذلك عندما يتواجه السبت مع ضيفه القوي ملقة.
ويحتل فريق المدرب الارجنتيني دييغو سيميوني المركز الرابع حاليا بفارق نقطة خلف فالنسيا الثالث الذي يحل الاحد ضيفا على ليفانتي، واربع عن ريال مدريد المتصدر ومهمته لن تكون سهلة امام ملقة خصوصا ان الاخير لا يتخلف سوى بفارق نقطتين عن حامل اللقب.
وبعد سبعة اشهر على اقالته من تدريب مانشستر يونايتد الانجليزي، يعود المدرب الاسكتلندي ديفيد مويز الى الملاعب عندما يقود فريقه الجديد ريال سوسييداد للمرة الاولى بمواجهة مضيفه ديبورتيفو لا كورونيا اليوم.
سيكون برشلونة الثاني امام اختبار صعب اليوم السبت عندما يستضيف اشبيلية في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الاسباني الذي يعاود نشاطه بعد ان توقف حوالي اسبوعين بسبب المباريات الدولية، فيما يسعى غريمه الازلي ريال مدريد المتصدر الى مواصلة تألقه على حساب مضيفه المتواضع ايبار.
على ملعب “كامب نو”، يأمل برشلونة ان يكون لاعبوه استفادوا من عطلة المباريات الدولية لاستعادة تركيزهم الكامل بعد ثلاث مراحل صعبة تعرضوا خلالها لهزيمتين على التوالي على ايدي ريال مدريد (1-3) وسلتا فيغو (صفر-1 في ملعبهم) قبل استعادة توازنهم بفوز صعب على الميريا (2-1) في مباراة تخلفوا فيها وانتظروا حتى ربع الساعة الاخير لادراك التعادل ثم خطف الفوز عبر جوردي البا.
ولن تكون مهمة رجال المدرب لويس انريكي الذي اصبحوا متخلفين بفارق نقطتين عن ريال بعد ان كانوا متقدمين عليه بفارق 6 نقاط، سهلة امام ضيفهم الاندلسي الذي يتخلف عنهم بفارق نقطتين والقادم بدوره من فترة صعبة بعد سقوطه امام اتلتيك بلباو (صفر-1) وتعادله مع ليفانتي (1-1).
ويدرك انريكي ان لا بديل للنادي الكاتالوني عن تحقيق فوزه السادس على التوالي ضد منافسه الاندلسي الذي لم يذق طعم الفوز على “بلاوغرانا” في الدوري منذ الثالث من اذار/مارس 2007 (2-1 في رامون سانشيس بيزخوان في مباراة اكملها برشلونة بتسعة لاعبين)، خصوصا ان بانتظار الفريق سلسلة من المباريات الصعبة يبدأها الثلاثاء في قبرص ضد ابويل نيقوسيا في دوري ابطال اوروبا ثم يحل الاحد المقبل ضيفا على فالنسيا في الدوري قبل ان يتواجه في المرحلة التالية مع جاره اللدود اسبانيول.
ورأى انريكي ان على فريقه ايجاد اسلوب اللعب الذي يميزه من اجل تجاوز هذه المرحلة الصعبة، على امل ان يستعيد نجم الفريق ليونيل ميسي طريقه الى الشباك بعد ان فشل في تسجيل اي هدف في المراحل الثلاث الاخيرة وان يتمكن المهاجم الاوروغوياني لويس سواريز من افتتاح رصيده التهديفي مع النادي الكاتالوني.
اما في ما يخص الغريم الازلي ريال مدريد، فسيجد نفسه امام اختبار نادرا ما عاشه وهو اللعب في ملعب لا يتسع لاكثر من 5 الاف متفرج، وذلك عندما يحل ضيفا على ايبار المتواضع الصاعد الى دوري الاضواء للمرة الاولى في تاريخه.
ومن المتوقع ان لا يواجه رجال المدرب الايطالي كارلو انشيلوتي صعوبة في تحقيق فوزه الرابع عشر على التوالي في جميع المسابقات رغم افتقاده الى ابرز ركائزه الاساسية لهذا الموسم الكرواتي لوكا مودريتش بسبب اصابة في فخذه تعرض لها مع منتخب بلاده.
وبدوره يسعى اتلتيكو مدريد حامل اللقب الى استعادة توازنه وتعويض سقوطه المفاجىء في المرحلة الماضية امام الجريح ريال سوسييداد (1-2)، وذلك عندما يتواجه السبت مع ضيفه القوي ملقة.
ويحتل فريق المدرب الارجنتيني دييغو سيميوني المركز الرابع حاليا بفارق نقطة خلف فالنسيا الثالث الذي يحل الاحد ضيفا على ليفانتي، واربع عن ريال مدريد المتصدر ومهمته لن تكون سهلة امام ملقة خصوصا ان الاخير لا يتخلف سوى بفارق نقطتين عن حامل اللقب.
وبعد سبعة اشهر على اقالته من تدريب مانشستر يونايتد الانجليزي، يعود المدرب الاسكتلندي ديفيد مويز الى الملاعب عندما يقود فريقه الجديد ريال سوسييداد للمرة الاولى بمواجهة مضيفه ديبورتيفو لا كورونيا اليوم.